لجأ الأشخاص الذين يقومون بنشر الرسائل الإلكترونية المزعجة المعروفة باسم "سبام" إلى القضايا التي تحتل صدارة صفحات الجرائد في الآونة الأخيرة في محاولة منهم لجذب المزيد من الاهتمام برسائلهم ن وكانت " أنفلونزا الخنازير " أحدث تلك الموضوعات.
فقد ذكرت شركة " سوفوس " المتخصصة في أمن الإنترنت ، ومقرها مدينة "ماينز " الألمانية ، أن هؤلاء الأشخاص يستخدمون آلية تقوم بالبحث عبر الإنترنت عن الموضوعات التي تجذب الانتباه العام وتحويل عناوين تلك الموضوعات تلقائيا إلى جمل تستخدم في موقع العنوان الخاص بالرسائل المزعجة التي يرسلونها ، وذلك على أمل إثارة فضول متلقيها ودفعهم إلى قراءتها.
وأضافت " سوفوس " في إحدى الحالات ، استغل مرسلو الرسائل الإلكترونية المزعجة الاهتمام العالمي بالمرض في محاولة لجذب اهتمام مستخدمي الإنترنت إلى صيدلية إلكترونية تعمل من كندا ، ولذا تنصح الشركة مستخدمي الإنترنت بحذف الرسائل البريدية التي تشير إلى أنفلونزا الخنازير.
فقد ذكرت شركة " سوفوس " المتخصصة في أمن الإنترنت ، ومقرها مدينة "ماينز " الألمانية ، أن هؤلاء الأشخاص يستخدمون آلية تقوم بالبحث عبر الإنترنت عن الموضوعات التي تجذب الانتباه العام وتحويل عناوين تلك الموضوعات تلقائيا إلى جمل تستخدم في موقع العنوان الخاص بالرسائل المزعجة التي يرسلونها ، وذلك على أمل إثارة فضول متلقيها ودفعهم إلى قراءتها.
وأضافت " سوفوس " في إحدى الحالات ، استغل مرسلو الرسائل الإلكترونية المزعجة الاهتمام العالمي بالمرض في محاولة لجذب اهتمام مستخدمي الإنترنت إلى صيدلية إلكترونية تعمل من كندا ، ولذا تنصح الشركة مستخدمي الإنترنت بحذف الرسائل البريدية التي تشير إلى أنفلونزا الخنازير.